فتااة تبلغ 6سنوات تعرضت للاغتصاب من طرف عمها فلم تستطيع أن تتكلم ضنا منها أنها لعبة و العالم كله يفعلها هدا ما فهمه لها حينئذ .....عندما كبرت البنت واستفاقت كان قد فات الأوان.. لأنها الفت إن تتعامل معه و كان شيء لم يقع ..... كتمت سرها و لم تبح بت لأحد بعد سنين ضنت إن الجرح قد شفي وإنها كجميع الفتيات في سنها.........
غرمت بشاب وتواعدا على الزواج مرت الأيام وبدا موعد الزواج يقترب و هدا ما جعلها تفكر ملياا فتذكرت انه من المحتمل الا تكون بنت بكر فبدأت المعاناة من جديد فلا يمكنها البوح بالسر الان خوفا على صحة ابيها و تشتت العائلة وان تتسبب في المشاكل مع العلم أنها تتصرف مع العم و كان شيء لم يقع و هو كذلك ....و مع المشاكل التي كانت تعاني منها و لكترة الضغط فقدت الفتاة صوابها ...السؤال الان مادا كان على الفتاة فعله ؟ مادا لو كنتم مكانها ؟